HOW الشيخ ابو اسحاق الحويني CAN SAVE YOU TIME, STRESS, AND MONEY.

How الشيخ ابو اسحاق الحويني can Save You Time, Stress, and Money.

How الشيخ ابو اسحاق الحويني can Save You Time, Stress, and Money.

Blog Article

تأثر الشيخ الحويني بعدد من العلماء البارزين وتلقى العلم على أيدي مشايخ عدة منهم الشيخ ناصر الدين الألباني الذي يعتبره قدوته العلمية كما تعلم من الشيخ عبد العزيز بن باز والشيخ المطيعي في بيت طلبة ماليزيا والشيخ سيد صادق وشيوخ الأعمدة في الجامع الأزهر

عن أحداث الساحل السوري: "إنما البلد قنبلة موقوتة دون عداد واضح"

كما تتلمذ الحويني في الجامع الأزهر لجماعة من أساتذة العلوم الشرعية المختلفة وكان منهم: الدكتور موسى شاهين لاشين والذي كان رئيسًا لقسم الحديث في كلية أصول الدين جامعة الأزهر آنذاك.

ودعا البعض تلاميذ الحويني إلى "ألا يتذكروا فتاواه الغريبة ... وأن يتذكروا شجاعة الاعتذار عنده".

وبينما يحزن محبو الشيخ الحويني على رحيله، تبقى مسألة دفنه متوافقة مع آرائه الفقهية ووجهة نظره الشخصية.

عرف الحويني بغزارة علمه وتخصصه في علوم الحديث النبوي كما أثارت بعض آرائه وفتاويه جدلاً واسعاً على مدار مسيرته الدعوية

أبو إسحاق الحويني تفرغ للعلم الشرعي بعد تخرجه من الجامعة في تخصص اللغة الإسبانية (مواقع التواصل الاجتماعي) الدراسة والتكوين العلمي

ولاحظ الحويني أن الألباني يستخدم مصطلحات مختلفة في الحكم على الأحاديث، مثل "ضعيف" و"منكر" و"باطل"، فشعر بحاجة لفهم الفروق بينها، وسأل الشيخ المطيعي عن ذلك، فدله على كتابه "تحت راية السنة: تبسيط علوم الحديث"، الذي فتح له بابا جديدا في معرفة أصول علم الحديث وأمهات الكتب فيه.

فيما رأى آخرون أن الحويني "كان يعيش خارج العصر أو فيما يُسمى عصور here الظلام ويجعل من الإسلام ديناً ضيقاً جداً والتحريم فيه يفوق الحلال بكثير"، على حدّ تعبيرهم.

الشيخ محمد نجيب المطيعي وأخذ عليه أصول الفقه وأصول علم الحديث ودرس عليه ما تيسر من «صحيح البخاري» و«المجموع للنووي» و«الأشباه والنظائر» للسيوطي و«إحياء علوم الدين» للغزالي.

تولى الخطابة في كثير من المساجد بمصر، كما اشتهر بمجالسه العلمية التي شرح فيها كتب الحديث والتفسير والفقه والعقيدة والتوحيد.

كما قام بتحقيق وشرح عدد من كتب التراث منها البعث لعبد الله بن أبي داود وفضائل فاطمة رضي الله عنها لابن شاهين والأحاديث القدسية الأربعينية لملا علي القاري

ويحكي بعض أقاربه أنه كان يعمل في متجر للبقالة أثناء دراسته، وكان مهتما كثيرا بقراءة كتب الشيخ الألباني.

في أواخر حياته عانى الشيخ الحويني من مشكلات صحية أثرت على نشاطه الدعوي وكان مقيماً في دولة قطر منذ سنوات.

Report this page